عني

  • عيد الميلاد 09 ديسمبر 1989
  • Zodiac Sign ♐︎ القوس
  • مكان الإقامة Medellín, Colombia
  • المهنة Business Owner
  • التعليم كلية
  • مستوى اللغة الإنجليزية بطلاقة
  • الدين Catholic - كاثوليكي
  • هل تدخن؟ غير مدخن
  • هل تشرب؟ اجتماعي
  • الطول 5' 1'' / 1.56m
  • الوزن 132 Lbs / 60 kg
  • لون الشعر أشقر مائل إلى الأحمر
  • لون العيون أسود
  • الحالة الاجتماعية أعزب
  • الأطفال ابنة, 5 y.o.
    ابنة, 9 y.o.
    ابنة, 16 y.o.
  • خطط الأطفال نعم

* مستوى الإنجليزية يحدده المستخدم

الاهتمامات

لقد كان كوني أمًا أحد أعظم الامتيازات في حياتي. فقد علمني هذا الدور المعنى الحقيقي للتفاني والصبر والحب غير المشروط. أستمتع تمامًا باللحظات المشتركة مع عائلتي، تلك اللحظات التي لا تتطلب أكثر من ابتسامة صادقة أو محادثة عفوية أو مجرد نظرة متواطئة تعبر عن الكثير. وبعيداً عن النزهات والخطط، أقدّر الوقت الجيد والتواصل الذي يتم بناؤه بتفانٍ وحنان. في مساحاتي الشخصية، أسعى أيضاً إلى تغذية عقلي وروحي. أستمتع بحضور المؤتمرات وورش العمل حول التنمية البشرية والقيادة النسائية والرفاهية العاطفية. أؤمن إيمانًا راسخًا بأن المرأة التي تعتني بنفسها من الداخل تُظهر قوتها وجمالها في كل جانب من جوانب حياتها. وأجد السلام في الطقوس اليومية الصغيرة: الكتابة الهادئة بعد الظهر في دفتر يومياتي، أو المشي عند الغروب أثناء الاستماع إلى موسيقى تبعث في النفس الطمأنينة، أو إجراء محادثة هادفة مع شخص لديه رؤية أصيلة للعالم. أنا أنجذب بشكل خاص إلى المشاريع التي لها تأثير إيجابي على الناس. في السنوات الأخيرة، سعيت في السنوات الأخيرة إلى المشاركة في المبادرات التي تعزز التمكين والمساواة، لأنني أؤمن بأننا جميعاً لدينا جميعاً شيئاً قيماً نساهم به. يلهمني أن أكون محاطاً بأشخاص شغوفين يعملون من أجل تحقيق أحلامهم، وفي الوقت نفسه يظلون حساسين تجاه الآخرين. أنا لا أسعى إلى الكمال أو الوعود الفارغة، بل أسعى إلى الحضور الصادق. شخص يقدّر اللحظات البسيطة ولكن ذات مغزى؛ شخص يفهم أن الحب يُبنى أيضًا من خلال المحادثات البطيئة والصمت المشترك والرغبة المستمرة في النمو، كأفراد وكزوجين. إذا كنت أنت أيضًا تؤمنين بقوة الحياة التي تعيشينها بوعي واحترام وهدف، فربما يكون لدينا شيء مميز لنكتشفه.

وصف النفس

يقولون أن الانطباعات الأولى خادعة أحيانًا، وفي حالتي، قد يكون ذلك صحيحًا. ربما يوحي وجهي الجاد أو حدة نظراتي بفكرة خاطئة، لكن محادثة واحدة تكفي للكشف عن جوهري الحقيقي: امرأة ودودة ومتعاطفة تتمتع بروح الدعابة ولا تخشى الضحك على نفسها. أعتقد أن هناك شيئًا إنسانيًا وساحرًا للغاية في أن نتعلم ألا نأخذ أنفسنا على محمل الجد طوال الوقت. لقد تعلمت أن أوازن بين أيامي بمزيج من التأمل والاستمتاع. أحب أن أكرس وقتًا جيدًا لنفسي، وأعتني بسلامتي العاطفية والجسدية بنفس التفاني الذي أواجه به أهدافي. بعد سنوات من العمل المتواصل، أدركت أهمية الراحة الواعية والانفصال عن ضوضاء العالم وإعادة التواصل مع ما يهم حقًا: الهدوء الداخلي. في حياتي اليومية، أجد السعادة في الملذات الصغيرة. أستمتع بالتصميم الداخلي وتزيين المساحات، حيث يتيح لي ذلك التعبير عن حساسيتي الجمالية وخلق بيئات تنضح بالانسجام. كما أنني أهتم أيضاً بالتصوير الفوتوغرافي كوسيلة لالتقاط اللحظات التي قد تمر دون أن يلاحظها أحد: ظل فضولي على الحائط، وابتسامة صادقة، وزاوية مغمورة بضوء الظهيرة. أشعر بالراحة في المحادثات العميقة، من النوع الذي يدعونا للنظر إلى الداخل ومشاركة ما نفكر فيه أو نشعر به حقاً. أنا أنجذب إلى الأشخاص الحقيقيين الذين لا يخشون أن يكونوا ضعفاء والذين يشاركون أفكارهم بحماس ويستمعون بقلب مفتوح. أقدّر كثيرًا أولئك الذين يسمحون لأنفسهم بالتطور، والذين يعرفون أن النمو الشخصي ليس هدفًا بل أسلوب حياة. في هذا الفصل الجديد، أتوق إلى التواصل مع شخص يقدّر جمال البساطة، ويرغب في إضافة التواصل والسلام إلى الحياة. لا أتطلع إلى ملء الفراغات، بل إلى مشاركة حياة كاملة. إذا كنت أنت أيضًا تؤمنين بالسحر الذي يأتي من الاحترام والإعجاب المتبادل والضحك المشترك، فقد يكون لدينا الكثير لنكتشفه.

أبحث عن

مع مرور الوقت، يدرك المرء أن الفرص الحقيقية لا تأتي دائمًا مغلفة بوعود فخمة، بل تأتي على شكل لحظات صادقة ونظرات صادقة وكلمات نابعة من القلب. لقد علمتني الحياة أن قيمة التواصل لا تقاس بالعاجل أو السطحي، بل بقدرة روحين على التناغم في تناغم، حتى وسط ضجيج العالم. أجد نفسي اليوم في مرحلة من حياتي أعرف فيها ما أريده بالضبط، ولكن الأهم من ذلك أنني أعرف بوضوح ما لا أرغب في تكراره. أنا لا أبحث عن قصة مثالية، بل عن علاقة ذات هدف وصدق وعمق. أنا منجذبة لرجل لديه صفاء شخص يعرف نفسه، وحساسية شخص تعلم أن يهتم ليس فقط بعالمه الخاص، بل بعالم الشخص الذي يحبه أيضًا. أرغب في أن أجد فيك شخصًا مستقرًا، شخصًا يمكنني أن أبني معه على الحقيقة، شخصًا يمكنني أن أتحدث معه عن أي شيء، حتى عن الصمت. لست مهتمًا بالإبهار بالأقنعة أو الكمالات غير الحقيقية. أنا أتوق إلى صحبة حقيقية، من النوع الذي يحتضنك بالكلمات، وينظر إليك دون تكلف، ويجد الجمال في الحياة اليومية. على مر السنين، طوّرتُ علاقة قوية مع الكتابة التأملية والتفكير النقدي. أحب أن أحيط نفسي بالأفكار التي تدعو إلى النمو، والتي تتحدى وتغذي. أتأثر بالأشخاص الذين يعرفون كيف ينظرون إلى الحياة بعمق، والذين لا يخشون طرح الأسئلة المهمة أو إعادة التفكير فيما تعلموه. لقد تعلمت أيضًا أن أقدّر قيمة العناية بالذات واختيار العزلة، لأن أولئك الذين يستمتعون بأنفسهم هم فقط من يستطيعون المشاركة من أقصى حد. أود أن أسير إلى جانب شخص يفهم أن العلاقة لا تتعلق بإكمال كل منهما للآخر، بل بمرافقة كل منهما للآخر بحرية وإعجاب واحترام. الأمر لا يتعلق فقط بامتلاك صفات معينة، بل بأن تكون شخصًا يفهم أن الأساسي يتجاوز العلاقة الجسدية. أن ما هو قوي حقًا هو تلك الرابطة التي تُبنى مع مرور الوقت، والتفاني الصادق، والرغبة المتبادلة في النمو معًا. إذا كنت أنت أيضًا على استعداد لاستكشاف ما يكمن وراء ما هو واضح، وإفساح المجال لعلاقة تلتقي فيها الروح والنية، فسيسعدني معرفة المزيد عنك.

تم ترجمة هذا النص تلقائياً، لعرض النص الأصلي اضغط هنا
[ 0.0216 ]