Alejandra , 32 ID: 54173
-
عيد الميلاد
23 نوفمبر ♐︎
-
الطول
1.66m
-
الوزن
60 kg
-
الحالة الاجتماعية
أعزب
-
الأطفال
None
-
البلد
Colombia
عني
- عيد الميلاد 23 نوفمبر 1992
- Zodiac Sign ♐︎ القوس
- مكان الإقامة Medellín, Colombia
- المهنة المدير
- التعليم جامعة
- اللغة الأم –
- مستوى اللغة الإنجليزية جيد
- الدين Catholic - كاثوليكي
- هل تدخن؟ غير مدخن
- هل تشرب؟ اجتماعي
- الطول 5' 5'' / 1.66m
- الوزن 132 Lbs / 60 kg
- لون الشعر مختلط
- لون العيون أسود
- الحالة الاجتماعية أعزب
- الأطفال None
- خطط الأطفال نعم
* مستوى الإنجليزية يحدده المستخدم
الاهتمامات
أنا أؤمن بقوة الطقوس الصغيرة، تلك التي لا تكتفي بتجميل الجسد فحسب، بل تعمل على تناغم الروح أيضاً. بالنسبة لي، العناية بالنفس هي أكثر بكثير من مجرد طقوس جمالية: إنها فعل حب الذات، وطريقة لتكريم الجسد باعتباره المعبد الذي يضم عواطفنا وقراراتنا وذكرياتنا. أستمتع بتلك اللحظات الحميمة التي أخصص فيها وقتاً لنفسي دون استعجال، سواء كان ذلك بتحضير منقوع رقيق، أو وضع خلاصة عطرية على بشرتي، أو اختيار ثوب يعكس حالتي الداخلية. الأناقة، بالنسبة لي، تولد من المحسوس قبل المرئي. تجد حساسيتي أيضاً مساحة في التواصل مع الطبيعة والكائنات الحية. لطالما كانت لديّ علاقة خاصة مع عالم الحيوان، ليس من دافع لحظي، بل من فهم عميق لما يعنيه التعاطف والتعاطف والرعاية. لقد تأثرت بملاحظة كيف تعلمنا الحيوانات أن نكون حاضرين، وأن نشعر دون تحفظ، وأن نقدم المودة دون شروط. كل لقاء معهم يذكرني بأن الحب الأكثر صدقًا هو أيضًا الأكثر صمتًا. أجد الجمال أيضًا في الحسية: لغة القوام، والأصوات التي تغلف المكان، والموسيقى التي لا تُسمع فحسب، بل أشعر بها على الجلد وفي الأنفاس. هناك أيام أحب فيها أن أسمح لنفسي أن أنجرف مع لحن يغلفني بينما أحول لحظة عادية إلى احتفال حميم. لا أفعل ذلك للهروب، بل لأعيش كل ثانية بشكل أكثر كثافة. تقوم طريقتي في رؤية الحياة على التوازن بين ما يغذي الروح وما يلهم الجسد. أنا لا أنجذب إلى ما هو سطحي أو فوري؛ أنا مهتم بما يدوم، بما يكشف عن طبقات، بما ينمو مع مرور الوقت. لهذا السبب أحيط نفسي بالأشخاص والتجارب التي تغذي عالمي الداخلي، والتي تدعوني إلى التطور، والتي تشاركني رؤية هادئة وواعية وجميلة للوجود. إذا كنت تقدر أيضًا رقة الأصالة، وفن الاعتناء بنفسك من الداخل والخارج، والحنان الذي يسكن في كل الكائنات الحية، فربما يكون لدينا بالفعل قواسم مشتركة أكثر مما يبدو.
وصف النفس
على مر السنين، تعلمت أن أسير في الحياة بهدف، وعيناي مفتوحتان وقلب ثابت. لا أسمح لنفسي بالتأثر بتوقعات الآخرين أو البدع العابرة. أنا واضحة بشأن ما أريد أن أبنيه: حياة ذات معنى، متجذرة في قيم غير قابلة للتفاوض، مثل الإخلاص والثبات واحترام الذات والآخرين. أؤمن أنه عندما توجه هذه المبادئ قراراتنا، تتبدد الفوضى وينفتح الطريق أمامنا نحو حياة أكثر اكتمالاً وصدقًا. أنا شغوفة بالمعرفة بجميع أشكالها. فأنا أنجذب إلى المساحات التي يمكن للمرء أن يتأمل فيها ويتبادل الأفكار ويفتح ذهنه على طرق جديدة لرؤية العالم. تجذبني القراءة والمحادثات العميقة والبيئات التي يُقدّر فيها الذكاء العاطفي. أنا لا أبحث عن إجابات نهائية، بل عن أسئلة تتحداني وتحولني وتدفعني لمواصلة النمو. أجد جمالاً عظيماً في هندسة الفكر، وفي جماليات اللغة، وفي التخصصات التي تجمع بين الحساسية والبنية. لهذا السبب أشعر بعلاقة خاصة مع الفن والفلسفة والتصميم والتاريخ. أحب أن أنغمس في سِيَر الأشخاص الذين تركوا بصماتهم، ليس بسبب ما يمتلكونه، ولكن بسبب ما أثاروه في الآخرين بمجرد حضورهم أو رؤيتهم للعالم. وعلى الرغم من أنني أستمتع بالسفر، إلا أنني لا أعتبره مجرد نشاط ترفيهي، بل أراه تجربة توقظ أبعادًا جديدة في داخلنا. فالسفر بالنسبة لي هو شكل من أشكال الحوار مع المجهول، ودعوة إلى الخروج من التأمل الذاتي والسماح للنفس بالتأثر بالواقع الآخر. لقد علمني كل مكان زرته شيئًا قيّمًا، ليس فقط عن الثقافات وتقاليدها، ولكن أيضًا عن حدودي وصمتي وشغفي. أنا أتأثر بالأشخاص الذين يسيرون مع الحقيقة، والذين يعرفون كيف يستمعون، والذين لا يخشون إظهار ضعفهم. أطمح إلى إحاطة نفسي بأشخاص يبنون بنيّة صادقة، وينظرون في أعيننا، ويفهمون أن الجمال الأعمق هو ما يتكشف مع مرور الوقت. إذا كنت أنت أيضًا تؤمن بأن العيش بأصالة هو أشجع وأشد جاذبية في الوجود، فربما نتشارك أكثر من مجرد رؤية للعالم: نحن نتشارك طريقة في اختباره.
أبحث عن
في هذه المرحلة من حياتي، أقدر بشدة أصالة العلاقات والنضج الذي يتم به تنميتها. أنا لا أسعى إلى الكمال أو الوعود الفارغة، بل أسعى إلى علاقة حقيقية مع شخص يفهم قيمة الالتزام الشخصي والحضور الدائم والاحترام المتبادل. أنا منجذبة إلى طاقة الرجل الذي لا يحتاج إلى رفع صوته ليثير الإعجاب، لأن شخصيته وحساسيته وإصراره تتحدث عن نفسها. أنا معجبة بأولئك الذين يسيرون بهدف، والذين وجدوا في عواطفهم انعكاسًا لجوهرهم والذين رغم ذلك، هم على استعداد لإفساح المجال في عالمهم لمشاركة شخص ما من مكان التواطؤ والنمو المشترك. أنا لست مهتمة بالمظاهر أو الأقنعة، بل أتأثر بما هو حقيقي وبسيط، وما يتراكم ببطء ويدوم. أنا أستمتع بالمساحات التي تتدفق فيها المحادثات بشكل طبيعي وحيث الصمت مرحب به أيضاً. أؤمن أن اللحظات التي لا تُنسى لا تتطلب دائماً مسرحاً كبيراً، بل تتطلب صحبة حقيقية تضحك وتتعلم وتتطور معها. وبعيدًا عن الوجهات أو الخطط، ما يهمني هو نوعية ما نتشاركه، والشفافية التي ينظر بها روحان اختارا السير معًا إلى بعضهما البعض. أتخيل علاقة يكون فيها الاحترام هو الأساس، والحنان هو اللغة اليومية، والإعجاب المتبادل هو الخيط الخفي الذي يربط كل شيء معًا. أنا متحمس لفكرة العثور على شخص لا يعرف ما يريده فحسب، بل لديه الشجاعة ليعيشه بقناعة. شخص لا يخشى إظهار ضعفه ويحتفل بالعطاء ويدرك أن الحب الحقيقي لا يوجد، بل يُبنى. إذا كنت تؤمنين أيضًا بجمال الارتباط الحقيقي، إذا كنتِ على استعداد لتجربة شيء هادئ ولكن عاطفي، قوي ولكن حساس، فربما يكون مقدرًا لقصصنا أن تتشابك. أنا هنا، بعقل متفتح، وقلب راغب في ذلك، ونية عميقة لمشاركة اللحظات التي تترك أثرًا حقيقيًا.