عني

  • عيد الميلاد 17 يونيو 1999
  • Zodiac Sign ♊︎ الجوزاء
  • مكان الإقامة Itagui, Colombia
  • المهنة Student
  • التعليم جامعة
  • مستوى اللغة الإنجليزية جيد
  • الدين Catholic - كاثوليكي
  • هل تدخن؟ غير مدخن
  • هل تشرب؟ اجتماعي
  • الطول 5' 5'' / 1.66m
  • الوزن 110 Lbs / 50 kg
  • لون الشعر أسود
  • لون العيون بني
  • الحالة الاجتماعية أعزب
  • الأطفال None
  • خطط الأطفال نعم

* مستوى الإنجليزية يحدده المستخدم

الاهتمامات

لطالما شعرت بألفة خاصة مع المساحات التي تدعو إلى التأمل. هناك شيء مريح للغاية في البيئات التي تسمح لي بالتنفس بهدوء والنظر إلى الداخل بصدق. تتسم حياتي بالبحث المستمر عن التوازن: بين ما أظهره للعالم وما أحتفظ به لنفسي، بين الضوضاء في الخارج وحاجتي إلى الصمت الداخلي. أنا شغوف بالأماكن التي لها تاريخ وملمس وروح. لا أتحدث فقط عن المدن ذات التراث الذي يعود إلى قرون من الزمن، بل أتحدث أيضاً عن الزوايا الخفية التي يبدو أن الزمن قد توقف فيها. أنا أستمتع باكتشاف المقاهي الحميمة حيث التفاصيل مهمة، والمكتبات التي تفوح منها رائحة الورق القديم، والشوارع التي يصبح التجول فيها بلا هدف شكلاً من أشكال التأمل. التأمل جزء أساسي من حياتي اليومية. سواء من خلال الكتابة، أو الفن، أو لحظات السكون، أحب أن أخلق مساحات تتنفس فيها المشاعر. أتأثر بالأشخاص الذين لا يخافون من إظهار ضعفهم، والذين يسمحون لأنفسهم بالشعور والعيش بشكل مكثف، حتى عندما يعني ذلك عدم امتلاك جميع الإجابات. أنا لست مهتمة بالبلاغة الكبيرة؛ أنا أفضل الأصالة. أجد معنى أكبر في محادثة خافتة الإضاءة، أو في الطريقة التي يستمع بها شخص ما بانتباه، أو في الإيماءات الخفية التي تكشف عن حساسية مرهفة. أعتقد أن الجمال الأكثر قوة هو ذلك الذي يتجلى في البساطة، ولكن يتم ذلك بقصد. إذا كنت أنت أيضًا تشعر بأن هناك طريقة أعمق للوجود في العالم، طريقة للعيش تتجاوز الفعل المستمر وتقدر الكائن كله، فربما نتشارك نظرة مماثلة للحياة. أود أن أكتشف ما الذي يولد عندما تلتقي روحان واعيتان دون توقعات، ولكن بقلب مفتوح.

وصف النفس

أنا أعتبر نفسي امرأة حدسية، تسترشد بمزيج من الحساسية والهدف. أتأثر بالتجارب التحويلية، وبالمحادثات التي تترك انطباعًا دائمًا، وبالأشخاص الذين يقدمون أنفسهم بأصالة، دون أقنعة أو تظاهر. أجد قيمة في ما هو غير فوري، في ما ينكشف شيئًا فشيئًا، مثل المشاعر التي تنضج بمرور الوقت أو الروابط التي تولد من التواطؤ الصامت. الجماليات هي جزء طبيعي من عالمي، ليس فقط كتعبير بصري، ولكن كطريقة للحضور. أحب أن أحيط نفسي بالبيئات التي تعكس الانسجام، بدءاً من تكوين فوتوغرافي متقن الصنع إلى الطقوس اليومية الصغيرة التي تجمل البساطة: إضاءة شمعة عند الغسق، أو اختيار عطر بعناية، أو إعداد منقوع بينما يتوقف العالم الخارجي للحظة. من أعظم ما يعجبني هو التصميم الداخلي وكل ما يتعلق بخلق أجواء تدعو إلى الرفاهية. أحب اكتشاف القطع الفريدة، واللعب بالأنسجة والضوء والأشكال، وتحويل كل مساحة إلى انعكاس حميم للروح. كما أنني أستمتع بالموضة كشكل فني شخصي، حيث تحكي كل قطعة ملابس قصة ويعكس كل اختيار حالة داخلية. أنا مفتونة بالرحلات التي توقظ الحواس، ليس فقط من أجل المناظر الطبيعية، ولكن من أجل المشاعر التي تثيرها. أفضّل التجارب العميقة على التجارب السطحية: أن أفقد نفسي في مدينة غارقة في التاريخ، أو أن أتعرف على ثقافات أخرى، أو أن أجد الإلهام في التفاصيل التي يغفل عنها الكثيرون. الفضول حول العالم بالنسبة لي هو شكل من أشكال النمو المستمر.

أبحث عن

أنا منجذبة بشدة لفكرة بناء علاقة يكون فيها كلانا حارسًا للتوازن العاطفي لبعضنا البعض، متجذرة في الاحترام المتبادل والتواصل المفتوح والرغبة الصادقة في النمو معًا. أنا لا أسعى إلى الكمال، بل إلى النضج. يُترجم هذا النوع من النضج إلى أفعال متسقة، والقدرة على دعم ما يقال بالأفعال، والرغبة الصادقة في رعاية الروابط بعناية. أنا أستلهم من الأشخاص الذين يمتلكون ذاتهم، والذين تعلموا النظر إلى الداخل بشجاعة، والذين يدركون قيمة الاستقرار العاطفي كهدية وليس كروتين. أستمتع بالصمت المشترك بقدر ما أستمتع بالمحادثات العميقة. أقدّر تلك اللحظات التي يتدفق فيها التواصل دون عناء، دون أقنعة أو توقعات، فقط من حقيقة كل منا. أشعر بالسلام عندما أكون محاطًا بأشخاص ينمّون ذواتهم الداخلية بنفس العناية التي يواجهون بها العالم، ويفهمون أن الصحة العاطفية هي فعل حب الذات وأيضًا شكل من أشكال احترام من حولنا. أعتقد أن أكثر العلاقات ذات المغزى هي تلك العلاقات التي يتم فيها بناء التحالف، ليس على أساس الحاجة، بل على الاختيار اليومي بأن نكون، ونرافق، وندعم. أودّ أن أشارك وقتي مع شخص يقدّر الأساسيات، ويكون واضحًا في نواياه، ويعرف أن الالتزام ليس عبئًا، بل فرصة لخلق شيء قيّم ودائم. إذا كنت تؤمن أيضًا بأن المسؤولية العاطفية، والأصالة، والرعاية المتبادلة هي ركائز أساسية لأي رابطة حقيقية، فربما نتشارك نفس الرؤية للحب: رؤية لا تتسم بالمثالية، بل تبني خطوة بخطوة بعمق وهدف.

تم ترجمة هذا النص تلقائياً، لعرض النص الأصلي اضغط هنا
[ 0.0231 ]