سفيتلانا وبيير

مساء الخير أصدقائي الأعزاء!

أريد أن أشارككم قصتي عن لقائي برجل منحني مشاعر بهيجة غير عادية من التواصل معه.

بدأت معرفتنا بالرسائل. لطالما تميزت رسائله بمحتوى شيق وحيوية خاصة في الوصف. ومن خلال هذه المراسلات عرفت الكثير عن بيير وشخصيته وعاداته وما يحبه وما لا يحبه. رأيت وراء السطور رجلًا رائعًا، جديرًا بالقيم العائلية، متحمسًا، ذا حس فكاهة رائع، قادرًا على القيام بعمل حقيقي من أجل محبوبته. لم تكن هذه مجرد رسائل، بل كانت رسائل صغيرة من روح كبيرة لشخص أصبح قريبًا وعزيزًا عليّ في غضون أشهر قليلة من مراسلاتنا. لقد جعلني أقع في حبه.

كان وصوله بمثابة نسمة هواء منعشة بالنسبة لي، صفحة جديدة مشرقة لا تنسى. كان يتحدث عن رحلاته باهتمام أكبر، وكنت أستمع بحنان إلى قصصه. واتفقنا على أن نستكشف الجزيرة التالية معًا نتجول على طول الشواطئ البيضاء الثلجية، ونسبح في المياه اللازوردية ونشاهد غروب الشمس والنجوم في الليل.

والسبب في كل هذا هو الرسائل التي كتبناها لبعضنا البعض والتي جعلتنا في غاية السعادة. في هذا المحيط الذي لا حدود له من الحياة، وجدنا جزيرتنا للحب. سيكون هناك طقس جيد، ومكان للعب مع الأطفال، وعناق وقبلات، وهوايات وأنشطة مشتركة، وأحاديث عن كل شيء، وحب يجمع كل ذلك.

أعزائي إدارة الموقع ووكالتي المحلية! أشكركم على قيامكم بهذا العمل الاحترافي! أشكركم على ربط قلوبنا! شكراً لكم على مساعدة الأزواج في العثور على الحب!

تم ترجمة هذا النص تلقائياً، لعرض النص الأصلي اضغط هنا
[ 0.6702 ]