Yuliana , 38 ID: 54141
-
عيد الميلاد
2 يوليو ♋︎
-
الطول
1.59m
-
الوزن
62 kg
-
الحالة الاجتماعية
أعزب
-
الأطفال
None
-
البلد
Colombia
عني
- عيد الميلاد 02 يوليو 1987
- Zodiac Sign ♋︎ السرطان
- مكان الإقامة Medellín, Colombia
- المهنة Engineering
- التعليم كلية
- مستوى اللغة الإنجليزية جيد
- الدين Catholic - كاثوليكي
- هل تدخن؟ غير مدخن
- هل تشرب؟ اجتماعي
- الطول 5' 3'' / 1.59m
- الوزن 136 Lbs / 62 kg
- لون الشعر أسود
- لون العيون أسود
- الحالة الاجتماعية أعزب
- الأطفال None
- خطط الأطفال نعم
* مستوى الإنجليزية يحدده المستخدم
الاهتمامات
واحدة من أكثر متعتي الخاصة هي حفل الشاي. أحب إعداده بهدوء، كفعل حضور، كفعل حضور، للتواصل مع ما يحدث بداخلي وخارجي. إنها مساحة أحتفظ بها للاستماع إلى نفسي، أو لقراءة مقطع يدعوني إلى التأمل، أو ببساطة للتأمل في الوقت دون استعجال. في تلك اللحظات، يصمت العالم الخارجي، وأتصالح مع نفسي مع بطء وتيرة الأشياء. كما أنني أستمتع كثيراً بالتنظيم الجمالي: من خلق بيئات متناغمة في المنزل إلى اختيار الأشياء التي لها قصة تروى. بالنسبة لي، لا يكمن الجمال في الكمال، بل في ما يوحي بالأصالة. أحب أن أحيط نفسي بالعناصر التي تثير المشاعر، والتي توحي بالهدوء أو الإلهام أو الكآبة. لدي انجذاب خاص للمساحات التي تفوح منها رائحة الخشب أو الورق القديم أو الزهور المجففة. يحتل البحر مكانة عميقة في حياتي. ليس فقط بسبب ضخامته، ولكن بسبب ما يمثله لي: الحرية، والتأمل، والتحول. إن المشي حافي القدمين على طول الشاطئ عند غروب الشمس هو أحد أعز ذكرياتي لأنه يعيدني إلى حالة أساسية. هذا الارتباط بالطبيعة، بالعنصر، هو شيء أزرعه كلما استطعت، حتى في المدن.
وصف النفس
أنا امرأة في تطور مستمر، ملتزمة بنمو داخلي وبالطريقة التي أبني بها كل خطوة في رحلتي. لقد تعلمت أن أثق في حدسي وتجربتي التي تترك بصماتها وذلك الصوت الهادئ الذي يرشدنا عندما يتلاشى كل شيء آخر. أتحرك بحزم، ولكن دون تسرع. لقد فهمت أن القوة الشخصية تُزرع من خلال الوعي، من خلال التماسك بين ما يفكر فيه المرء ويشعر به ويفعله. لذلك، أحب أن يكون لكل مشروع أقوم به هدف واضح، وجذر عاطفي يمنحه معنى. بالنسبة لي، لا يُقاس النجاح بالأرقام أو الاعتراف الخارجي، بل بمستوى السلام والحرية والإنجاز الذي أتمكن من بنائه لنفسي ولمن حولي. أنا أقدّر التوازن بعمق. ليس فقط في حياتي المهنية، حيث أسعى جاهدةً لترك بصمة مهمة، ولكن أيضًا في عالمي العاطفي الذي هو مقدس كأعظم الأحلام. أطمح إلى حياة لا أضطر فيها إلى الاختيار بين القوة والحنان، بين الطموح والهدوء، بين الاستقلالية والحب. أعتقد أن كل هذا يمكن أن يتعايش إذا بُنيت من مكان أصيل. لست مهتمة بإثارة الإعجاب، بل بالتواصل. أنا أتأثر بالمحادثات التي تنبع من الصدق، وبوجهات النظر التي لا تخشى إظهار ما تشعر به، وبالروابط التي تُبنى خطوة بخطوة، بالصبر والذكاء العاطفي والاحترام. الشغف، بالنسبة لي، ليس عاطفة عابرة، بل هو موقف ثابت أواجه به ما أحب، وما أدافع عنه، وما أختاره. إن أعظم رغباتي في أعماقي هي أن أبني حياةً أشعر بأنها حقيقية. حياة مكونة من قرارات واعية، وعلاقات ملهمة، ومشاريع تعكس ما أنا عليه في صميمي. إذا كانت هناك أيضًا نار في داخلك تدفعك للعيش بهدف وحساسية ونية، فربما تستحق قصصنا أن نلتقي.
أبحث عن
في هذه المرحلة من حياتي، لا أبحث عن وعود فارغة أو علاقات عابرة. أنا أتوق إلى بناء شيء حقيقي، مع الحضور، مع النية، ومع ذلك الصفاء الذي لا يأتي إلا عندما تلتقي روحان دون الحاجة إلى أقنعة. أؤمن بعمق بجمال المشاركة في الحياة اليومية، في اللفتات البسيطة التي عندما تنبع من القلب تحول أي يوم عادي إلى شيء لا يُنسى. لقد تعلمت أن أقدّر الرفقة الصامتة، ذلك النوع الذي لا يتطلب كلمات مستمرة، بل هو ما يمدّني بالقوة. لقد تأثرت بإمكانية السير إلى جانب شخص يفهم قيمة الاحترام المتبادل، والصدق غير المتكلف، والروابط التي لا تحتاج إلى ألعاب أو التفافات. الصدق، بالنسبة لي، غير قابل للتفاوض؛ فهو الأساس الذي أرغب في بناء أي قصة تستحق الكتابة عليه. لا أريد أن أعيش حياة الركض من مغامرة إلى مغامرة. أفضل اللحظات المفعمة بالروح: محادثة في الصباح الباكر، أو عشاء في ضوء خافت، أو نزهة على شاطئ البحر حيث الصمت أعلى صوتًا من الابتذال. أنا منجذبة بشدة إلى فكرة استكشاف العالم مع شخص يعرف كيف يراقب، لا ينظر فقط إلى المناظر الطبيعية بل يشعر بها ويستمع إليها ويتنفسها. أنا أعتبر نفسي امرأة لها قدمان ثابتتان على الأرض وقلب راغب. لست مهتمة بألعاب الإغواء الفارغة أو العلاقات التي تتنكر فيها النوايا. أنا أقدر بشدة الإخلاص منذ البداية، لأنني أعلم أن الحب الحقيقي لا يمكن أن يُبنى إلا عندما يقدم كلا الشخصين نفسيهما كما هما، بأضوائهما وظلالهما وتلك الرغبة الحقيقية في مشاركة الرحلة. إذا كنت تؤمن أيضًا أن الحب لا يحتاج إلى تعقيدات، وأنه يمكن أن يولد من الصدق والبساطة والإنسانية العميقة، فربما تكون أقرب مما تتخيل. أنا مستعد لمشاركة الوقت والمنظور والهدف مع شخص لا يخشى الحقيقة أو العمق. لأنه في النهاية، أجمل شيء في هذه الحياة ليس في الأماكن التي نزورها، ولكن في كيفية ومع من نختار أن نختبرها.