Yecaira , 26 ID: 54252
-
عيد الميلاد
29 أبريل ♉︎
-
الطول
1.60m
-
الوزن
60 kg
-
الحالة الاجتماعية
أعزب
-
الأطفال
None
-
البلد
Colombia
عني
- عيد الميلاد 29 أبريل 1999
- Zodiac Sign ♉︎ الثور
- مكان الإقامة Tuluá, Colombia
- المهنة أخرى
- التعليم كلية
- مستوى اللغة الإنجليزية بطلاقة
- الدين Christian - مسيحي
- هل تدخن؟ غير مدخن
- هل تشرب؟ اجتماعي
- الطول 5' 3'' / 1.60m
- الوزن 132 Lbs / 60 kg
- لون الشعر أحمر
- لون العيون بني
- الحالة الاجتماعية أعزب
- الأطفال None
- خطط الأطفال نعم
* مستوى الإنجليزية يحدده المستخدم
الاهتمامات
هناك جزء مني مرتبط بعمق بالطبيعة والحركة والإبداع. إحدى متعتي اليومية الصغيرة هي الحديقة العمودية التي أصنعها بصبر وتفانٍ في شرفتي. أحب مشاهدة النباتات المتسلقة وهي تشق طريقها نحو الضوء، وتملأ مساحتي بالحياة والألوان والنضارة. هناك شيء علاجي في الاعتناء بكل ورقة، ومشاهدة كيف تنمو يوماً بعد يوم وتزدهر وتغير البيئة المحيطة بها. إنه مثل وجود ركن سري يتنفس معي. لكن ليس كل شيء ساكناً... هناك أيضاً طاقة نابضة بالحياة بداخلي تحتاج إلى إطلاقها. أنا شغوفة بالركض في سباقات الماراثون؛ فهو يمنحني ذلك الشعور بالاندفاع، والتطور الشخصي، والتواصل بين الجسد والعقل. أحب أن أشعر بجسدي وهو يتحرك، ولهذا السبب أستمتع أيضًا بالسباحة - الإحساس بانزلاق الماء على جلدي. الصمت الذي يسود تحت الماء يشبه التأمل تقريبًا. لا أستطيع أن أنكر أن لدي علاقة خاصة جدًا مع البحر. إن قضاء بعض الوقت على الشاطئ، سواء للقراءة أو المشي على طول الشاطئ أو مجرد التأمل في الأفق، هو أحد الطقوس المفضلة لدي لإعادة شحن مشاعري. هناك، أشعر بالحرية والصغر والقوة في نفس الوقت. بالإضافة إلى جانبي النشط والرياضي، فإنني أنمي أيضاً حساسيتي الفنية. أحب أن أفقد نفسي في الألحان الصادقة للموسيقى المستقلة، واكتشاف الفرق الموسيقية الجديدة، والسماح لكلمات الأغاني بالتحدث إليّ في الأيام التي تكون فيها العواطف أكثر ثقلًا. كما أنني مفتونة بالفن الحضري، وعندما أتطلع إلى الانفصال عن العالم الخارجي، لا شيء يأسرني أكثر من رواية غامضة أو مثيرة جيدة. أحب أن أسمح لنفسي بالانجراف وراء الحبكات الذكية، والتقلبات غير المتوقعة، والشخصيات المعقدة التي تبقيك مستيقظاً حتى وقت متأخر، وقلبك ينبض بسرعة أكبر. تمنحني القراءة رحلات داخلية، وأسئلة جديدة، وأحيانًا إجابات غير متوقعة.
وصف النفس
أنا امرأة شغوفة بحياة نشطة، حياة أعيشها بقوة وإيقاع وفرح. أتحرك في العالم بطاقة في جسدي وشرارة في روحي. أحب الاستيقاظ من النوم وأنا متحمسة لقهر يومي، سواءً كان ذلك من خلال التدريب في الهواء الطلق، أو الركض بين الأشجار، أو السماح للموسيقى بأن تحملني بعيداً في جلسة رقص مرتجلة في المنزل. فالحيوية هي لغتي، والحركة هي وسيلتي للاحتفال بكوني على قيد الحياة. بالنسبة لي، لا يتعلق النشاط بالنسبة لي بجسدي فقط، بل يتعلق أيضاً بموقفي تجاه الحياة. فأنا أستمتع بالتحديات والتجارب الجديدة وكل ما يبرز أفضل ما في داخلي. فسواء كنت أتدرب لسباق، أو أستكشف طرق الدراجات، أو أمارس اليوغا تحت السماء، أو أغوص في البحر، أشعر أن كل لحظة يمكن أن تكون مغامرة إذا عشتها بتفانٍ. ولكن ليس كل شيء مثيراً... فأنا أعرف أيضاً كيف أستمتع باللحظات الهادئة بنفس القوة. نزهة عند غروب الشمس، أو محادثة تتدفق دون النظر إلى الساعة، أو احتساء قهوة في مكانها الصحيح، أو قراءة آسرة. لأن الحياة يُستمتع بها أيضًا في التفاصيل البسيطة وفي الصمت المشترك. أبحث عن شخص لا يشاركني في الأنشطة فحسب، بل يشاركني أيضًا حماسة العيش بشغف. شخص يتجرأ على قول "نعم" لما هو غير متوقع، ويستمتع بالعفوية، ويعرف أن المتعة ليست فقط فيما تفعله، ولكن فيمن تفعله معه.
أبحث عن
أبحث عن شخص يعيش من مكان الامتنان، ولديه حساسية لتقدير التفاصيل الصغيرة التي تجعل الحياة جديرة بالاهتمام. بالنسبة لي، لا يتعلق الأمر بالنسبة لي بامتلاك كل شيء، بل الاعتراف بالقلب بما لدينا بالفعل: نظرة معرفة، أو محادثة صادقة، أو مداعبة غير متوقعة، أو كلمة "شكرًا" بسيطة تقال بنية. أقدر كثيرًا الأشخاص الذين يعرفون كيف يتوقفون للحظة لتقدير فنجان قهوة ساخن في الصباح، أو أغنية تثير الذكريات، أو لفتة طيبة وسط الفوضى اليومية. لأني أؤمن أن الإنجاز الحقيقي لا يأتي من العظمة بل من القدرة على الإعجاب بالأشياء الدنيوية. أريد أن أشارك حياتي مع شخص يعرف مثلي كيف يرى الاستثنائي في البسيط، ولا يعتبر المودة أو الرفقة أو اللحظات المشتركة أمراً مفروغاً منه. في العلاقة، أعتقد أن الامتنان هو أحد أقوى الروابط في العلاقة. عندما يشكر شخصان بعضهما البعض على وجودهما مع بعضهما البعض، وعلى وجودهما من أجل بعضهما البعض، وعلى دعمهما لبعضهما البعض حتى في صمت، يتم بناء رابطة قوية ومليئة بالنور. أنا لا أسعى إلى الكمال، بل أسعى إلى رغبة متبادلة في تقدير ما لدينا، والاهتمام به بنيّة، والاحتفال به بفرح. لذا إذا كنت أنت أيضًا تؤمن بأن اللفتات الصغيرة هي أعمال حب عظيمة... إذا كنت تعتقد أن قول "شكرًا" هو وسيلة للتعبير عن "أنا أقدرك" وأن الاستمتاع بالحاضر معًا هو امتياز، فربما لدينا الكثير لنتشاركه.