جوليا وكارول

يمكن للحب أن يقهر كل المحن في طريقه!
لقد مررت بالفعل ببعض التجارب المريرة ولكنني مع ذلك لم أيأس من العثور على توأم روحي. وقد كوفئت على مثابرتي وصمودي. وكما نقول عادة في مثل هذه الحالات "من يبحث يجد دائمًا!"
في البداية لم أكن أصدق تمامًا ما كان يحدث وكنت حذرة في تواصلنا ولكنني أدركت تدريجيًا أن الخوف هو أيضًا عائق أمام سعادتي. في بعض الأحيان لا نسمح لأنفسنا بأن نكون سعداء، ونخلق المشاكل بناءً على تجاربنا السابقة.
كنا نتشارك مشاعرنا وأحلامنا ونضع الخطط. وصلنا خطوة بخطوة إلى النقطة التي أصبح فيها اللقاء الشخصي أهم خطوة في علاقتنا.
يمكنني أن أؤكد لك أنني وجدت هنا رجلًا لا يعرف فقط كيف يتحدث بشكل جميل بل يعرف أيضًا كيف يتصرف! لا يخشى النقد أو الخطر المحتمل، فقد قرر أن يأتي إلى منطقتي في لقائنا الأول خلال هذا الوقت العصيب لكي يتعرف علي في الحياة الحقيقية. فبدون ذلك يكون من الصعب بناء علاقات طويلة الأمد. بعد اللقاء الأول قررنا على الفور تنظيم لقاء ثانٍ. كانت هذه مجرد بداية بالنسبة لنا، لكنني مقتنعة بالتأكيد أنه لا توجد عوائق أمام المشاعر الحقيقية - هناك فقط فرص! لقد كان وقتًا رائعًا قضيناه معًا! كانت النظرة الأولى في عيون بعضنا البعض مثل شعاع من أشعة الشمس التي عززت مشاعرنا أكثر!
أود أن أظهر بالقدوة أن المعجزات تحدث! ليس فقط من تلقاء نفسها ولكن أيضًا بأيدينا! لا تفقد الأمل أبدًا واستمر في المحاولة! ستجد بالتأكيد توأم روحك!

تم ترجمة هذا النص تلقائياً، لعرض النص الأصلي اضغط هنا
[ 0.0299 ]