أوليسيا وإدوارد
مساء الخير! أريد أن أشارككم قصتي في المواعدة. في هذه الرسالة أريد أن أعبر عن امتناني لموظفي الموقع ووكالتي المحلية! أنتم محترفون رائعون وأنا سعيد لأنني سجلت في هذا الموقع!
وبالطبع - أعظم كلمات إعجابي بإدوارد!
عزيزي إدوارد! كان لقاؤنا بمثابة مفاجأة سارة منحني إياها القدر! كانت كل دقيقة من موعدنا مليئة بالألغاز والعواطف، كما لو كنا نبدأ في كتابة قصتنا الخاصة معًا. أريد أن أعبر عن امتناني لاختياره لي من بين آلاف النساء الأخريات - لقد منحني الثقة في تفرد شخصيتي. إنه لأمر رائع وجميل جدًا أن أعرف أنك ترى فيّ شيئًا مميزًا يجذبك. منذ عدة أيام وأنا مندهشة من هذا التواصل المذهل بيننا. تأثيرك عليّ هائل حقًا! وكل هذه المشاعر إيجابية فقط!
أشعر أن موعدنا فتح لنا إمكانيات جديدة. هل تشاركني هذا الشعور؟ إنه لأمر ممتع للغاية أن أتذكر هذا: لقد أمضينا وقتًا في التواصل مع بعضنا البعض ومناقشة مواضيع مختلفة واكتشاف حقائق جديدة عن بعضنا البعض. هل شعرت بالسعادة أيضًا؟ أنا متأكد من أن كل ابتسامة، وكل إيماءة، وكل كلمة، وكل نظرة - كل لحظة قضيناها بجانبك - ستبقى في ذاكرتي إلى الأبد!
أقولها مرارًا وتكرارًا: أنا سعيد لأنني تمكنت من مقابلتك في الحياة الحقيقية! شكرًا لكِ على كونكِ حاسمة جدًا! لقد أبهرني تفردك! أعتقد حقًا أن هذه مجرد بداية رحلتنا المذهلة معًا. أريد أن أستمر في التواصل معك! أفهم أنك رجل أحلامي، وأتطلع إلى لقاءاتنا المستقبلية حيث يمكن أن تنشأ علاقة حميمة حقيقية! أريد أن أؤمن بذلك!
أصدقائي الأعزاء، أوصيكم بالتسجيل في هذا الموقع! هناك أناس حقيقيون ولقاءات حقيقية هنا! لقد اقتنعت من تجربة شخصية! بالتوفيق والحب للجميع!
أوليسيا